Schedule Now Pay Bill
be_ixf;ym_202411 d_21; ct_50
Home Health Library Articles Chronic pain: Medication decisions

الألم المزمن: قرارات العلاج

قد يكون هناك علاج فعال لتخفيف ألم شخص ما، لكنه قد لا يكون فعالاً في حالتك، وكذلك هناك مخاطر لكل نوع دواء. اعرف المزيد من المعلومات عن كيفية ترتيب الخيارات المتاحة لك لتخفيف الألم والحد من المخاطر قدر الإمكان.

الألم المزمن حالة صحية خطيرة. تؤدي هذه الحالة غالبًا، كأي مشكلة طويلة الأمد، إلى مضاعفات تتجاوز الأعراض الجسدية، مثل الإصابة بالاكتئاب والقلق وصعوبة النوم.

الألم المُزمن هو ألم طويل الأمد. ويمكن أن يؤدي إلى مشكلات في العلاقات وعدم الاستقرار المالي. حيث يجعل من الصعب مواصلة العمل أو إدارة المهام في المنزل وحضور اللقاءات الاجتماعية. وتشير بعض الدراسات إلى أنه كلما زادت شدة الألم، كانت المشكلات أكثر خطورة.

ولهذه الأسباب من الضروري إيجاد علاج فعال للألم المزمن. ولكن العملية معقدة للغاية وتختلف كليًا من شخص لآخر. فما يفيد في علاج ألم أسفل الظهر المزمن لدى شخص ما قد لا يخفف من آلام الالتهاب المفصلي العظمي لدى شخص آخر.

ويرجع ذلك إلى عدة أسباب. يلعب كلاً من معرفة سبب الألم المزمن والتاريخ الحيوي والمرضي للشخص دورًا مهمًا في إدارة الألم. وقد يستغرق اكتشاف علاجات الألم التي تشعرك بالراحة وقتًا طويلًا.

ولكن بالتعاون مع الطبيب، يمكنك العثور على علاجات تسمح لك بالأداء بطريقة أفضل والاستمتاع بعيش حياة أكثر متعة وإنجازًا. ينبغي ألا يقتصر النهج العلاجي المختار على الأدوية فقط. بل من المرجح أن تلعب الأدوية دورًا في ذلك.

تعرف على مخاطر أدوية الألم الشائعة وفوائدها بحيث يمكنك اتخاذ خيارات آمنة أثناء البحث عن حل للألم المزمن.

مضادات الالتهاب غير الستيرويدية

مضادات الالتهاب غير الستيرويدية أكثر فاعلية في معالجة الألم الخفيف والمتوسط المصاحب للتورم والالتهاب. وتُستخدم هذه الأدوية كثيرًا لعلاج التهاب المفاصل، والألم الناتج عن التواء العضلات وإجهادها، وإصابات الظهر والعنق، والتقلصات المؤلمة المصاحبة لدورات الحيض.

  • الأسماء الجنيسة (والأسماء التجارية). الأيبوبروفين (Advil و Motrin IB وغيرهما) ونابروكسين الصوديوم (Aleve) وغيرهما.
  • آلية العمل. تعمل مضادات الالتهاب غير الستيرويدية من خلال منع إفراز إنزيمات معيّنة في جسمك بسبب تضرر الأنسجة. ويُطلق على هذه الإنزيمات اسم إنزيمات الأكسدة الحلقية. تمنع مضادات الالتهاب غير الستيرويدية إفراز أنواع مختلفة من إنزيمات الأكسدة الحلقية، ومنها إنزيمات الأكسدة الحلقية 1 وإنزيمات الأكسدة الحلقية 2. ونتيجة لذلك، تساعد مضادات الالتهاب غير الستيرويدية في تخفيف الألم والتورُّم الناتجَين عن الإصابة.
  • الفوائد والمخاطر. مضادات الالتهاب غير الستيرويدية آمنة بوجه عام شريطة تناوُلها وفقًا للإرشادات. ولكن إذا تناولت أكثر من الجرعة الموصى بها، فقد تسبب مضادات الالتهاب غير الستيرويدية الغثيان أو آلام المعدة أو نزفها أو القرحة. وقد يحدث ذلك أحيانًا حتى مع استخدام الجرعة الموصى بها.

    يمكن أن يؤدي أخذ جرعات كبيرة من مضادات الالتهاب غير الستيرويدية إلى حدوث مشكلات في الكلى، واحتباس السوائل في الجسم، وارتفاع ضغط الدم. وتزيد احتمالات حدوث هذه المضاعفات مع التقدم في العمر أو عند وجود مشكلات صحية أخرى مثل داء السكري، وسبق الإصابة بقُرح المعدة أو الارتجاع، وأمراض الكلى.

  • الخلاصة. إذا كنت تأخذ مضادات الالتهاب غير الستيرويدية بانتظام، فاستشر الطبيب، وسيمكنه متابعة حالتك لرصد الآثار الجانبية. وتذكّر أن مضادات الالتهاب غير الستيرويدية لها أيضًا حد أقصى للتأثير؛ أي حد أقصى لمدى الألم الذي يمكنها السيطرة عليه. وهذا يعني أن تأثيرها يقف عند جرعة معينة، وبعدها لن تحصّل منها أي فائدة إضافية. وبالتالي، قد لا يؤدي تجاوز الجرعة الموصى بها إلى تخفيف الألم، بل ربما يزيد من احتمالات التعرض لآثار جانبية خطيرة.

أسيتامينوفين Acetaminophen

يوصى عادةً بالأسيتامينوفين كخطوة أولى للعلاج في حالة الألم الخفيف إلى المتوسط. قد يتم تناوله لتخفيف الألم الناتج عن إصابة الجلد أو الصداع أو الحالات التي تصيب العضلات والعظام. كثيرًا ما يُوصَّف الأسيتامينوفين للمساعدة في علاج الالتهاب المفصلي العظمي وألم الظهر. وقد يُستخدم مع الأفيونيات لتقليل كمية الأفيون اللازمة.

  • الأسماء الجنيسة (أسماء العلامات التجارية). الأسيتامينوفين (Tylenol وغيره).
  • آلية العمل. من المعتقد أن الأسيتامينوفين يعيق إنتاج البروستاغلاندينات في الجهاز العصبي المركزي. البروستاغلاندينات هي مواد شبيهة بالهرمونات تُسبب الألم والالتهابات. وعلى عكس مضادات الالتهاب غير الستيرويدية، فإن الأسيتامينوفين لا يستهدف الالتهاب في موضع الإصابة، وإنما الألم فحسب.
  • الفوائد والمخاطر. يُعتبر الأسيتامينوفين بوجه عام خيار أكثر أمانًا من مسكنات الألم الأخرى، لأنه لا يسبب آثارًا جانبية مثل آلام المعدة أو النزيف. إلا أن تناول كمية أكثر من الجرعة الموصي بها أو تناول الأسيتامينوفين مع الكحول يزيد من خطر الإصابة بالفشل الكلوي والفشل الكبدي مع مرور الوقت.
  • خلاصة الأمر. الأسيتامينوفين هو خيار آمن عمومًا للتجربة كخيار أول لعلاج أنواع عديدة من الألم بما في ذلك الألم المزمن. استشر الطبيب للحصول على بعض الإرشادات بشأن الأدوية الأخرى الواجب تجنبها أثناء الأسيتامينوفين. مع الأخذ في الاعتبار أن الأسيتامينوفين ليس بنفس فعالية مضادات الالتهاب غير الستيرويدية في علاج ألم الركبة والورك المرتبطين بالالتهاب المفصلي العظمي.

مثبطات إنزيم سيكلوأوكسيجيناز-2 (COX-2)

مثبطات إنزيم الأكسدة الحلقية-2 هي نوع آخر من مضادات الالتهاب غير الستيرويدية. جرى تطوير هذه الأدوية بهدف تقليل الآثار الجانبية الشائعة المصاحبة لمضادات الالتهاب غير الستيرويدية التقليدية. وتُستخدم مثبطات إنزيم الأكسدة الحلقية-2 بشكل شائع لعلاج التهاب المفاصل والألم الناتج عن التواءات العضلات أو الإجهاد أو إصابات الظهر والعنق أو التقلصات المصاحبة للطمث. وتماثل في فعاليتها مضادات الالتهاب غير الستيرويدية، وربما تكون الخيار السليم الأقل ضررًا للمعدة.

  • الأسماء الجنيسة (أسماء العلامات التجارية). سيليكوكسيب (Celebrex).
  • آلية العمل. تعمل مثبطات إنزيم الأكسدة الحلقية-2 بشكل مختلف قليلاً عن مضادات الالتهاب غير الستيرويدية التقليدية. تعيق مثبطات إنزيم الأكسدة الحلقية-2 عمل إنزيم الأكسدة الحلقية-2 فقط، وهو الإنزيم المسبب للألم والالتهاب على الأرجح.
  • الفوائد والمخاطر. تؤثر على إنزيمات الأكسدة الحلقية-2 فقط ما يسمح لإنزيمات الأكسدة الحلقية-1 بتأدية وظيفتها بشكل طبيعي. تعمل إنزيمات الأكسدة الحلقية-1 على حماية بطانة المعدة. ومن جهة أخرى، تعيق مضادات الالتهاب غير الستيرويدية عمل إنزيم الأكسدة الحلقية-1 ويمكن أن تسبب أثارًا جانبية مثل ترقق بطانة المعدة. الأمر الذي قد يؤدي إلى حدوث قرح ونزيف.

    على الرغم من انخفاض احتمالية الإصابة بنزف المعدة عند تناول مثبطات إنزيم الأكسدة الحلقية-2، سيظل احتمال حدوث النزف واردًا. وخاصةً مع الجرعات العالية. وقد تُسبب هذه الأدوية في حدوث نوبات الصداع والدوخة. ويمكن أن تؤدي إلى حدوث مشكلات في الكلى، واحتباس السوائل، وارتفاع ضغط الدم.

  • خلاصة الأمر. قد يكون البالغون الأكبر سنًا أكثر عرضة للآثار الجانبية الشائعة لإنزيم الأكسدة الحلقية-2 مقارنة بالبالغين الأصغر سنًا. إذا كانت هذه الأدوية تساعدك في السيطرة على الألم المزمن، فحاول أن تتناول أقل جرعة فعالة لأقصر مدة ممكنة، والمتابعة الدقيقة مع الطبيب.

مضادات الاكتئاب والأدوية المضادة للتشنج

وُجد أن بعض الأدوية التي توصف عادةً لعلاج الاكتئاب والوقاية من نوبات الصرع تساعد أيضًا على تخفيف الألم المزمن، وبخاصة مع حالات ألم الأعصاب المزمن. ويمكن أن تساعد هذه الأدوية أيضًا في تخفيف ألم الظهر والألم الليفي العضلي وألم الأعصاب المرتبط بداء السكري المعروف أيضًا باسم الاعتلال العصبي السكري. ولأن الألم المزمن غالبًا ما يزيد من حدة الاكتئاب، فقد تكون لمضادات الاكتئاب فائدة مضاعفة في تحسين الأعراض المرتبطة بالحالة المزاجية.

  • الأسماء الجنيسة (والأسماء التجارية). تشمل مضادات الاكتئاب ثلاثية الحلقات المستخدمة في علاج الآلام المزمنة الأَميتريبتيلين والنورتريبتيلين (Pamelor).

    وتشمل مثبطات امتصاص السيروتونين والنورإيبينيفرين التي يمكن وصفها لتخفيف الألم المزمن دولوكستين (Cymbalta و Drizalma و Sprinkle)، وفينلافاكسين (Effexor XR و Pristiq)، وميلناسيبران (Fetzima و Savella).

    تشمل الأدوية المضادة للصرع المستخدمة لعلاج ألم الأعصاب المزمن غابابنتين (Gralise و Neurontin و Horizant)، وبريغابالين (Lyrica). وتعالج هذه الأدوية الألم الحارق الذي يسببه الهربس النطاقي، أو ما يُطلق عليه أيضًا الألم العصبي التالي للهربس. وتعالج أيضًا الألم المرتبط بتضرر أعصاب الساق والقدمين نتيجة لداء السكري، أو ما يُطلق عليه أيضًا الاعتلال العصبي السكري.

  • آلية العمل. قد يحتاج مفعول هذه الأدوية إلى عدة أسابيع حتى تلاحظ تأثيرًا لها. وتعمل الأدوية المضادة للصرع على تهدئة إشارات الألم المنبعثة من الخلايا العصبية. ويمكن أن تفيد أيضًا في تخفيف الألم الطاعن أو الواخز الناتج عن تضرر الأعصاب.
  • الفوائد والمخاطر. بوجه عام، تكون الآثار الجانبية لهذه الأدوية خفيفة، ولكنها قد تشمل الغثيان أو الدوخة أو النعاس. لكن قد تؤدي مضادات الاكتئاب والأدوية المضادة للتشنجات كمجموعة أدوية في حالات نادرة إلى تفاقم حدة الاكتئاب، أو ربما ينتج عنها أفكار انتحارية. فإذا لاحظت أي تغيرات في أنماط تفكيرك أو حالتك المزاجية أثناء أخذ هذه الأدوية، فاستشر الطبيب على الفور.
  • الخلاصة. للحد من احتمال التعرض للآثار الجانبية، قد يبدأ الطبيب بإعطائك جرعة صغيرة من هذه الأدوية ثم يزيدها تدريجيًا. وعندما يحين موعد التوقف عنها، ينبغي أن تتعاون مع الطبيب لوقفها تدريجيًا. ويمكن أن تسبب هذه الأدوية شعورك بالنعاس. لذلك من المحتمل أن يوصي الطبيب بأخذها قبل النوم.

المسكنات الأفيونية

أدوية الأفيونيات هي مواد مصنّعة تماثل الأفيون والأدوية المشتقة من الأفيون مثل الهيروين والمورفين. وتوصف هذه الأدوية في الغالب لتخفيف الآلام الجديدة، وتعرف بالألم الحاد الذي قد ينتج عن إصابة ما، مثل الجراحة أو العظام المكسورة.

وتسبب الأفيونيات حاليًا معظم حالات الوفاة الناتجة عن تناول جرعات مفرطة من الأدوية التي تصرف بوصفة طبية في الولايات المتحدة، ولا يزال المعدل آخذ في الارتفاع. ونظرًا لارتفاع كمّ المخاطر، فلا تُستخدم الأفيونيات إلا بأقل جرعة ممكنة، ولبضعة أيام فقط في العادة.

  • الأسماء الجنيسة (أسماء العلامات التجارية). الهيدروكودون (Zohydro ER)، الهيدروكودون أسيتامينوفين، الفينتانيل (Fentora ،Actiq)، الأُوكسيكودون (Roxicodone ،OxyContin وغير ذلك)، الأُوكسيكودون أسيتامينوفين (Percocet) وأدوية أخرى.
  • آلية العمل. تشبه الأفيونيات، مثل الأفيون الحقيقي، المواد الكيميائية الطبيعية التي يفرزها الدماغ لتخفيف الألم، والتي تُعرف باسم الإندروفينات. تعمل هذه الأدوية على تقليل كمّ إشارات الألم التي يرسلها الجهاز العصبي عبر الجسم.وتعمل أيضًا على تثبيط وظائف الخلايا العصبية الأخرى مثل التنفس ومعدل ضربات القلب ومستوى اليقظة.
  • الفوائد والمخاطر. تُظهر الأبحاث أنه مع مرور الوقت يتكيف الجسم مع هذه الأدوية، وتقل قدرتها على تسكين الألم تدريجيًا. وهذا ما يعرف بالتحمّل، أي أنك تحتاج إلى جرعات أعلى من الدواء لتحقيق درجة تسكين الألم نفسها. وقد يؤدي استخدام الأفيونيات على المدى الطويل إلى الاعتماد على هذه الأدوية وإدمانها في النهاية.

    فكلما طالت مدة استخدامك للأفيونيات، زادت احتمالية إدمانها. بل إن مجرد استخدام الأفيونيات للتحكم في الألم لمدة تزيد عن بضعة أيام يزيد من خطر الإدمان. فقد توصل الباحثون إلى أن احتمالات استمرار تعاطي الأفيونيات لمدة عام من بدء العلاج بها تزيد بعد مرور خمسة أيام فقط من تناولها.

  • خلاصة الأمر. الأفيونيات هي الملاذ الأخير لإدارة الألم المزمن. وقد تكون هي الخيار الصحيح لتسكين الألم طويل الأمد المصاحب لمرض السرطان وعلاجاته الأخرى، وقد تُستخدم في حالات نادرة لتخفيف الألم غير الناتج عن السرطان الذي لم يستجب للأدوية الأخرى. ونظرًا لخطورة العواقب، سيكون عليك الخضوع لمتابعة حذرة ومتكررة مع الطبيب إذا كنت تستخدم الأفيونيات لمدة طويلة.

رغم عدم وجود علاج للألم المزمن، فإن هناك العديد من أدوية تخفيف الألم الفعالة التي من شأنها مساعدتك على أداء وظائفك الأساسية بفعالية والاستمتاع بحياتك. تعاون مع الطبيب أثناء تجربتك أدوية أخرى، وحدها أو مع غيرها، للتوصّل إلى أبسط الحلول طويلة الأمد. حافظ على جعل مستوى المخاطر المرتبطة بأدويتك عند أدنى حد ممكن وذلك لتحسين فرص استمتاعك بالأيام والسنوات القادمة من حياتك.

نبذة مختصرة عن مسكنات الألم

نوع الأدوية وآلية عملها الخيار العلاجي الأول الفوائد المخاطر
مضادات الالتهاب غير الستيرويدية تعوق عمل إنزيم الأكسدة الحلقية 1 وإنزيم الأكسدة الحلقية 2 المرتبطين بالألم والالتهاب
  • الألم البسيط إلى المتوسط الذي يصاحبه تورم والتهاب
  • ألم التهاب المفاصل، والألم الناتج عن التواءات العضلات وإجهادها، وإصابات الظهر والعنق، والإصابات الناتجة عن فرط التدريب، والتقلصات المؤلمة المصاحبة لدورات الحيض
  • عند تناولها وفقًا للإرشادات، تكون آمنة بوجه عام للاستخدام على المدى القصير والطويل
  • متاحة بدون وصفة طبية
  • قد تسبب الغثيان أو ألم المعدة أو نزف المعدة أو القرحات
  • عند تناولها بجرعات عالية، يمكن أن تؤدي إلى حدوث مشكلات في الكلى، واحتباس للسوائل، وارتفاع ضغط الدم
  • زيادة خطر الآثار الجانبية لدى كبار السن
الأسيتامينوفين يُعتقد أنه يمنع إفراز البروستاغلاندين في الجهاز العصبي المركزي الألم البسيط إلى المتوسط متاحة بدون وصفة طبية يزداد احتمال الإصابة بتضرر الكلى وفشل الكبد بمرور الوقت عند أخذ أكثر من الجرعة الموصى بها أو أخذه مع الكحوليات
مثبطات إنزيم الأكسدة الحلقية 2 تمنع إفراز إنزيمات الأكسدة الحلقية 2 التهاب المفاصل الروماتويدي، والفُصال العظمي، وتقلصات فترة الحيض، والألم المرتبط بالإصابات تتمتع بفاعلية مضادات الالتهاب غير الستيرويدية نفسها دون الإضرار ببطانة المعدة عند تناولها بالجرعات العادية
  • الصداع والدوخة
  • يمكن أن تؤدي عند أخذها بجرعات عالية إلى نزف المعدة ومشكلات الكلى واحتباس السوائل وارتفاع ضغط الدم والنوبة القلبية والسكتة الدماغية
  • زيادة احتمال التعرض للآثار الجانبية لدى كبار السن
مضادات الاكتئاب تعوق عمليات كيميائية معينة مسببة للألم
  • آلام الاعتلال العصبي والصداع المزمن والألم الليفي العضلي
  • يمكن استخدامها لعلاج الألم المزمن أسفل الظهر
  • يمكن استخدامها بجرعات أقل بكثير من المستخدمة حاليًا لعلاج الاكتئاب
  • وآثارها الجانبية خفيفة عمومًا وتعتمد على نوع الدواء المضاد للاكتئاب
  • من المحتمل الشعور بالنعاس عند أخذ مضادات الاكتئاب ثلاثية الحلقات
  • يمكن أن يستغرق الأمر عدة أسابيع للوصول إلى الآثار المرجوة
  • قد تُسبب تفاقم الاكتئاب، وربما ينتج عنها أفكار انتحارية لدى عدد قليل من الأشخاص
الأدوية المضادة للتشنج تهدئ إشارات الألم الصادرة عن الأعصاب التالفة الألم العصبي التالي للهربس، والاعتلال العصبي السكري، والألم الليفي العضلي الآثار الجانبية بسيطة بصفة عامة
  • قد تسبب الدوخة والدوار والغثيان ونقص التوازن وتغيرات في الوزن
  • قد تُسبب تفاقم الاكتئاب، وربما ينتج عنها أفكار انتحارية لدى عدد قليل من الأشخاص
العقاقير أفيونية المفعول
  • تمنع عمل مستقبلات العقاقير أفيونية المفعول التي توقف إفراز المواد الكيميائية المسببة للألم
  • يمكن أن تمنع انتقال إشارات الألم
  • الألم الحاد، مثل الألم التالي للجراحة أو كسور العظام
  • توصف عادة لبضعة أيام أو أقل
تسكين قوي للآلام الشديدة خلال فترات قصيرة
  • الشعور بالنعاس والغثيان والحكة والإمساك
  • التحمل والاعتماد وإساءة الاستخدام والإدمان والجرعات المفرطة، وهي آثار قد تبدأ في الظهور خلال أسبوع من الاستخدام
  • تقترن بغالبية حالات الوفيات الناتجة عن تناول جرعة زائدة عن طريق الخطأ في الولايات المتحدة
Last Updated: April 28th, 2023