Schedule Now Pay Bill
be_ixf;ym_202411 d_21; ct_50
Home Health Library Diseases and Conditions Eosinophilic esophagitis

التهاب المريء اليوزيني

اعرف معلومات أكثر عن أسباب التهاب المريء اليوزيني وسبل علاجه، وهو مرض يُصيب الجهاز الهضمي جراء تفاعل تحسسي.

نظرة عامة

التهاب المريء اليوزيني

التهاب المريء هو التهاب يسبب ضررًا للنسيج المبطن للمريء. ويمكن استخدام المنظار الداخلي، هو أنبوب طويل مرن ومزود بكاميرا، للنظر داخل المريء. تُظهر هذه الصورة بالتنظير الداخلي لحالة التهاب المريء اليوزيني حلقات من الأنسجة غير المنتظمة الناتجة عن وجود التهاب مزمن. وتُعرف باسم الحلقات المريئية.

التهاب المريء اليوزيني مرض مزمن يُصيب الجهاز المناعي. وعند الإصابة به، يتراكم نوع من خلايا الدم البيضاء -وهي اليوزينيات- في بطانة الأنبوب الممتد من الفم إلى المعدة. ويُطلق على هذا الأنبوب المريء. يمكن أن يؤدي هذا التراكم، وهو رد فعل تجاه الأطعمة أو المواد المسببة للحساسية أو الارتجاع الحمضي، إلى التهاب أنسجة المريء أو الإضرار بها. قد يؤدي تلف أنسجة المريء أيضًا إلى صعوبة البلع أو يُسبب التصاق الطعام عند البلع.

مع أن التهاب المريء اليوزيني لم يُكتشف إلا في أوائل التسعينيات، فإنه يعتبر الآن من الأسباب الرئيسية لمرض الجهاز الهضمي. ما زالت الأبحاث العلمية مستمرة ومن المرجح أن تُفضي إلى مراجعات في تشخيص التهاب المريء اليوزيني وعلاجه.

الأعراض

تتضمن مؤشرات المرض وأعراضه ما يلي:

البالغون:

  • صعوبة في البلع، أو ما يُعرف بعُسر البلع
  • توقف الطعام في المريء بعد البلع، أو ما يُعرف أيضًا بانحِشار الطعام
  • الشعور بألم في منتصف الصدر غالبًا مع عدم الاستجابة لمضادات الحموضة
  • ارتجاع الطعام غير المهضوم، أو ما يُعرف بالقَلَس

الأطفال:

  • صعوبة الإرضاع، للرُّضَّع
  • صعوبة الأكل، للأطفال
  • القيء
  • ألم في البطن
  • صعوبة في البلع، أو ما يُعرف بعُسر البلع
  • توقف الطعام في المريء بعد البلع، أو ما يُعرف أيضًا بانحِشار الطعام
  • عدم الاستجابة للأدوية المخصصة لعلاج داء الارتجاع المَعدي المريئي
  • قصور النمو، ويشمل ذلك التأخر في النمو وسوء التغذية ونقص الوزن

متى يجب زيارة الطبيب

اطلب الرعاية الطبية الفورية حال شعورك بألم في الصدر، خاصة إذا كنت تشعر أيضًا بضيق النفس، أو بألم في الفك أو الذراع، وذلك لأنها قد تكون أعراض نوبة قلبية.

حدد موعدًا مع الطبيب إذا شعرت بأعراض شديدة ومتكررة لالتهاب المَرِيء اليوزيني. استشر طبيبك إذا كنت تأخذ أدوية بدون وصفة طبية لعلاج حرقة المعدة لأكثر من مرتين في الأسبوع.

الأسباب

اليوزينِيَّات هي نوع طبيعي من خلايا الدم البيضاء الموجودة في السبيل الهضمي. لكن في حال إصابتك بالتهاب المرِيء اليوزيني، يصبح لديك تفاعل تحسُّسي تجاه المواد الخارجية. قد يحدث التفاعل التحسسي بأي من الأشكال التالية:

  • تفاعل المريء. تتفاعل بطانة المريء مع المؤرجات (المواد المسببة للحساسية)، مثل الطعام أو حبوب اللقاح.
  • كثرة اليوزينيات. تتكاثر اليوزينيات داخل المريء وتفرز بروتينًا يسبب التهاب المريء.
  • تضرر المريء. يؤدي الالتهاب إلى حدوث تندب وتضيق وتجمع النسيج الليفي الزائد في بطانة المريء.
  • عُسر البلع والانحِشار. يمكن أن تواجه صعوبة في بلع الطعام، وهذا يُسمى بعُسر البلع. أو ربما يعلق الطعام في حلقك أثناء البلع. وهذا يُعرف بانحِشار الطعام.
  • أعراض إضافية. قد تظهر أيضًا أعراض أخرى، مثل الشعور بألم في الصدر أو المعدة.

زادت أعداد الأشخاص الذين شُخصت إصابتهم بالتهاب المريء اليوزيني بشكل كبير خلال العقد الماضي. أرجع الباحثون هذا الأمر في البداية إلى زيادة وعي الأطباء بهذه الحالة وتوفر الاختبارات اللازمة للكشف عنه. ولكن، تشير بعض الدراسات حاليًا إلى أن زيادة انتشار هذا المرض حدثت بالتزامن مع زيادة معدلات انتشار داء الربو والحساسية.

عوامل الخطورة

ترتبط عوامل الخطر التالية بالتهاب المَرِيء اليوزيني:

  • المناخ. الأشخاص الذين يعيشون في مناخ بارد أو جاف أكثر عرضة للإصابة بالتهاب المَرِيء اليوزيني من أولئك الذين يعيشون في أجواء مناخية أخرى.
  • فصول العام. من المرجح أن يتم تشخيصك بين فصلي الربيع والخريف، ربما لأن مستويات حبوب اللقاح ومسببات الحساسية الأخرى تكون أعلى حينها، ومن المرجح أن يخرج الناس إلى الهواء الطلق.
  • جنس الشخص. التهاب المَرِيء اليوزيني أكثر شيوعًا بين الرجال مقارنة بالنساء.
  • التاريخ العائلي المَرَضي. يعتقد الباحثون أن التهاب المريء اليوزيني يحدث بسبب مكوّن وراثي لأن هذه الحالة المَرَضية تكون وراثية في العائلات. إذا كان أحد أفراد عائلتك مصابًا بالتهاب المريء اليوزيني، فسيكون احتمال إصابتك به أكبر.
  • الحساسية والربو. إذا كنت تعاني من حساسية تجاه الطعام أو من حساسية بيئية، أو تعاني من الربو، أو التهاب الجلد التأتبي، أو مرض تنفسي مزمن، فمن المرجح أن يتم تشخيصك بالتهاب المريء اليوزيني.
  • العُمر. في البداية، كان يُعتقد أن التهاب المريء اليوزيني مرض يصيب الأطفال وحدهم، ولكن من المعروف الآن أنه شائع بين البالغين أيضًا. تختلف الأعراض إلى حد ما بين الأطفال والبالغين.

المضاعفات

يمكن أن يؤدي التهاب المريء اليوزيني لدى بعض الأشخاص إلى ما يلي:

  • تندّب المريء وتضيُّقه. تؤدي هذه الحالة إلى صعوبة البلع وتزيد من احتمال انحشار الطعام في الحلق.
  • تضرر المريء. يمكن أن يسبب التنظير الداخلي حدوث انثقاب أو تمزق في الأنسجة التي تبطِّن المريء في حال الإصابة بالتهاب المريء. ويمكن أن يحدث تمزق المريء أيضًا بسبب التهوع -أو محاولة القيء- الذي يعاني منه بعض الأشخاص عندما يعلق الطعام في المريء.

التشخيص

التنظير الداخلي العلوي

يُدخل الطبيب أثناء التنظير الداخلي العلوي أنبوبًا رفيعًا ومرنًا مزودًا بمصباح وكاميرا عبر الحلق ووصولاً إلى المريء. وتصور الكاميرا الدقيقة المريء والمعدة وبداية الأمعاء الدقيقة، التي تُعرف بالاثني عشر.

سيعتمد الطبيب على كل من الأعراض التي تظهر عليك ونتائج الاختبارات التي أجريتها في تشخيص التهاب المريء اليوزيني. وستشمل تلك الأعراض تحديد مدى إصابتك بداء الارتجاع المَعدي المريئي.

تشمل اختبارات تشخيص الإصابة بالتهاب المريء اليوزيني ما يلي:

  • التنظير الداخلي العلوي. سيستخدم طبيبك أنبوبًا رفيعًا طويلاً (منظار داخلي) مزودًا بمصباح وكاميرا صغيرة، حيث يُدخله في فمك للأسفل باتجاه المريء. ثم ستُفحص بطانة المريء بحثًا عن أي التهاب وتورم، وحلقات أفقية، وشقوق رأسية، وتضيُّقات، وبقع بيضاء. يبدو المريء طبيعيًا لدى بعض الأشخاص المصابين بالتهاب المريء.
  • الخزعة. أثناء التنظير الداخلي، سيأخذ الطبيب خزعة من المريء. والخزعة هي إجراء يستأصل فيه الطبيب قطعة صغيرة من النسيج لفحصها. سيأخذ طبيبك على الأرجح عدة عينات من أنسجة المريء، ثم سيفحص النسيج باستخدام ميكروسكوب بحثًا عن خلايا يوزينيّة.
  • اختبارات الدم. إذا اشتبه الطبيب في الإصابة بالتهاب المريء اليوزيني، فقد تخضع لبعض الاختبارات الإضافية لتأكيد التشخيص. وتهدف هذه الاختبارات إلى الكشف عن مصادر للتفاعل التحسُّسي، والتي تُعرف باسم المؤرِّجات. قد تخضع لاختبارات دم للكشف عن وجود أعداد كُرَيَات يوزينية أو مستويات غلوبولين مناعي E إجمالية أعلى من الطبيعي، وهو يشير إلى وجود حساسية.
  • إسفنجة المريء. يُجرى هذا الاختبار في عيادة الطبيب. وفيه تبتلع كبسولة مربوطة بسلسلة. حيث ستتفتت الكبسولة في معدتك وتُطلق إسفنجة يسحبها الطبيب من فمك باستخدام السلسلة. وأثناء سحب الإسفنجة، ستأخذ عينة من أنسجة المريء، ويتيح ذلك للطبيب تحديد درجة الالتهاب في المريء دون الحاجة إلى تنظير داخلي.

المعالجة

يعتبر التهاب المرئ اليوزيني مرضًا مزمنًا انتكاسيًا، ما يعني أن معظم الناس سيحتاجون إلى علاج مستمر للتحكم في الأعراض التي تظهر عليهم. وقد تشمل خطتك العلاجية واحدًا أو أكثر مما يلي:

العلاج الغذائي

بناءً على استجابتك لاختبارات حساسية الطعام، قد يوصي طبيبك بالتوقف عن تناول أطعمة معينة. حيث يمكن أن يخفف التوقف عن تناول أطعمة مثل منتجات القمح أو الحليب ومشتقاته من الأعراض ويقلل الالتهاب. وفي بعض الأحيان، قد يفرض قيودًا أكبر على نظامك الغذائي.

الدواء

  • مثبِط مضخة البروتون. في البداية، سيصف لك الطبيب على الأرجح أحد مُحصرات الحمض، مثل مُثبِط مضخة البروتون. فهذا العلاج هو الأسهل استخدامًا، ولكنه لا يخفف حدة الأعراض لدى معظم المصابين.
  • الستيرويدات الموضعية. في حال عدم استجابة حالتك لمُثبِط مضخة البروتون، فحينئذ سيصف لك الطبيب على الأرجح مستحضرًا استيرويديًا مثل فلوتيكازون أو بيوديزونايد. وهذا المستحضر الاستيرويدي يكون بتركيبة سائلة، ويؤخذ عن طريق الفم لعلاج التهاب المريء اليوزيني. ولا يُمتص هذا النوع من الاستيرويدات إلى مجرى الدم، لذا من المرجح ألا تُصاب بالآثار الجانبية المعتادة لتناول الستيرويدات.
  • الأجسام المضادة أحادية النسيلة. اعتمدت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية مؤخرًا استخدام دواء دوبيلوماب (دوبيكسنت) في علاج المصابين بالتهاب المريء اليوزيني من البالغين والأطفال بعُمر 12 عامًا فأكثر. ودوبيلوماب هو نوع من الأدوية يُعرف بأنه جسم مضاد أحادي النسيلة. وهو يعمل عن طريق تثبيط بروتينات محددة في الجسم تسبّب الالتهاب. يُعطَى دوبيلوماب مرة أسبوعيًا عن طريق الحقن.

التوسيع

إذا كان لديك تضيق شديد في المريء، فقد يُوصي الطبيب بإجراء عملية توسيع. ويمكن أن يساعد هذا التوسيع -الذي يطلق عليه التمدد- في تقليل صعوبة البلع. وقد يلجأ الطبيب للتوسيع حال لم تجدِ الستيرويدات نفعًا. أو قد يصبح التوسيع أحد الخيارات العلاجية لتفادي الحاجة إلى تناول الأدوية بشكل مستمر.

نمط الحياة وعلاجات منزلية

إذا كنت تشعر أغلب الوقت بحرقة المعدة، فقد تساعدك التغييرات التالية في نمط الحياة على تقليل معدل تكرار أعراضها أو التخفيف من حدتها:

  • حافظ على وزن صحي. تُسبب زيادة الوزن زيادة الضغط على منطقة البطن ودفع المعدة؛ ما يؤدي إلى ارتجاع حمض المعدة إلى المريء. فإذا كنت تتمتع بوزن صحي، فاحرص على الحفاظ عليه. إذا كنت مصابًا بزيادة الوزن أو السمنة، فليكن هدفكَ إنقاص وزنك تدريجيًا ببطء، بحيث لا تفقد أكثر من رطلٍ واحد أو اثنين من وزنكَ في الأسبوع الواحد (حوالي 0.5 كغم إلى 1 كغم). اطلب من الطبيب المساعدة في وضع خطة مناسبة لإنقاص الوزن.
  • تجنب أنواع الطعام والمشروبات التي تسبب حرقة المعدة. قد تؤدي العوامل الشائعة، مثل الأطعمة الدهنية أو المقلية وصلصة الطماطم والشوكولاتة والنعناع والثوم والبصل والكافيين، إلى تفاقم حرقة المعدة. تجنَّبِ الأطعمة التي تعرف أنها ستحفز حرقة المعدة لديك.
  • ارفع مسند الرأس في سريرك. استغل الجاذبية لمساعدتك إذا كنتَ تعاني من حرقة المعدة في الليل بصفة مُنتظمة أو أثناء محاولة النوم. ضع كتلاً خشبية أو إسمنتية تحت أقدام سريرك، بحيث ترفع جانب الرأس من السرير بمقدار 6 إلى 9 بوصات (152 إلى 228 ملم). إذا لم يكن بإمكانكَ رفع الفراش، فضع إسفينًا بين المرتبة وحوامل المرتبة الزنبركية؛ لرفع جسمكَ من الخصر إلى أعلى.

التحضير للموعد

إذا كنت تعتقد أنك مصاب بالتهاب المريء اليوزيني، فينبغي على الأرجح البدء بزيارة طبيب الرعاية الأولية. وقد يوصي طبيبك بزيارة طبيب الجهاز الهضمي (اختصاصي علاج أمراض الجهاز الهضمي) أو اختصاصي حساسية.

نظرًا لأن المواعيد الطبية قد تكون مدتها قصيرة، وغالبًا ما يكون هناك الكثير من الأمور المطلوب توضيحها، فمن الأفضل أن تكون مستعدًّا تمامًا للموعد الطبي. وإليك بعض المعلومات التي تساعدك على الاستعداد للموعد وما يمكنك توقعه فيه.

ما يمكنك فعله

  • التزم بأي قيود يجب اتباعها قبل الموعد الطبي. عند تحديد الموعد الطبي، تأكَّد من السؤال عما إذا كان هناك ما تحتاج لفعله مقدَّمًا، مثل الالتزام بقيود غذائية معينة.
  • أحضر معك نتائج الاختبارات. عند استشارة اختصاصي جديد بعد خضوعك لتنظير داخلي أجراه لك طبيب آخر، فأحضر نتائج الاختبارات معك.
  • دوِّن أي أعراض تشعر بها، بما في ذلك أي أعراض قد تبدو غير متصلة بسبب حجز الموعد الطبي.
  • دوِّن معلوماتك الشخصية الأساسية، ويشمل ذلك الإجهادات الكبرى أو تغييرات الحياة المُستجدة.
  • أعدَّ قائمة بجميع الأدوية أو الفيتامينات أو المكمِّلات الغذائية التي تتناولها.
  • اصطحب معك أحد أفراد العائلة أو صديق. فقد يكون من الصعب أحيانًا تذكُّر كل المعلومات التي سوف تتلقاها أثناء الموعد الطبي. وقد يتذكر الشخص الذي يرافقك شيئًا يفوتك أو تنساه.
  • دوِّن الأسئلة التي ترغب في طرحها على الطبيب.

وقت موعدك الطبي محدود، لذلك سيساعدك تحضير قائمة بالأسئلة على الاستفادة القصوى منه. من الأسئلة الأساسية التي يمكنك طرحها عن التهاب المريء اليوزيني:

  • ما السبب المرجح لحدوث هذه الأعراض؟
  • ما أنواع الاختبارات التي قد أحتاج إلى إجرائها؟
  • هل أحتاج للخضوع لتنظير داخلي؟
  • هل من المرجح أن تكون حالتي مؤقتة أم مزمنة؟
  • ما التصرُّف الأمثل؟
  • ما البدائل للطريقة العلاجية الأوَّليَّة التي تقترحها؟
  • لديَّ مشكلات صحية أخرى. كيف يمكنني التعامل مع هذه الحالات معًا على النحو الأفضل؟
  • هل هناك أي قيود ينبغي لي الالتزام بها؟
  • هل ينبغي استشارة اختصاصي؟ كم سيكلفني ذلك؟
  • هل هناك دواء بديل مكافئ للدواء الذي وصفتَه لي؟
  • هل يوجد كتيبات أو مطبوعات أخرى يمكنني أخذها معي؟ ما المواقع الإلكترونية التي تنصحني بزيارتها؟
  • هل ينبغي تحديد موعد لزيارة متابعة؟

لا تتردد في طرح أي أسئلة إضافية أثناء موعدك الطبي، بالإضافة إلى الأسئلة التي أعددتها من قبل.

ما المُتوقع من طبيبك

من المرجح أن يطرح عليك الطبيب عددًا من الأسئلة. يمكن أن يوفر استعدادك بإجابات عن هذه الأسئلة المزيد من الوقت لمناقشة النقاط التي تريد تناولها.

  • ما الأعراض التي تشعر بها؟
  • متى لاحظتَها لأول مرَّة؟
  • هل هي مستمرة أم عَرَضية؟
  • ما مدى شدة أعراضك؟
  • ما الذي يُحسّن أعراضك، إن وُجد؟
  • ما الذي يبدو أنه يزيد من حدة أعراضك، إن وُجد؟
  • هل توقظك أعراضك ليلاً؟
  • هل تزداد حدة الأعراض بعد تناول الوجبات، أو بعد الاستلقاء؟
  • هل تعاني من صعوبة في البلع؟
  • هل سبق أن توقف الطعام في حلقك بينما تبلع؟
  • هل سبق أن ارتجع الطعام أو مادة حارقة إلى الجزء الخلفي من حلقك؟
  • هل تعاني من ألم بالصدر أو المعدة؟
  • هل أصبت بحالة توسع المريء؟
  • هل سبق لك العلاج بالسترويد الموضعي، أو باستبعاد أنواع معينة من الأطعمة من نظامك الغذائي؟
  • هل فقدتَ أو اكتسبت بعض الوزن؟
  • هل تشعر بالغثيان أو القيء؟
  • هل تزداد حدة الأعراض في أوقات معينة من العام؟
  • هل أنت مصاب بالربو، أو بأي مرض تنفسي مزمن؟
  • هل لديك أي حساسية تجاه الطعام أو تجاه أي عنصر بالبيئة المحيطة مثل الحساسية من حبوب اللقاح؟
  • هل أي فرد في عائلتك مصاب بالحساسية؟
  • هل تناولت مضادات الحموضة، أو مضادات ارتجاع المريء؟ كيف كانت النتيجة؟

إذا كنت ولي أمر لطفل صغير، فقد يسألك الطبيب عما إذا كان طفلك يواجه مشكلات في التغذية أو شُخّص من قبل بقصور في النمو.

Last Updated: July 2nd, 2024