Schedule Now Pay Bill
be_ixf;ym_202407 d_03; ct_50

التهاب المعدة

تعرَّف على أسباب التهاب بطانة المعدة وعلاجاته.

نظرة عامة

المعدة، وصمام البواب، والجزء العلوي من الأمعاء الدقيقة (الاثنا عشر)

المعدة كيس عضلي بحجم حبة شمام صغيرة يتمدد عند تناول الطعام أو الشراب. وتتسع المعدة لما يصل إلى غالون (3.8 لترات) من الطعام أو السوائل. وبعد أن تهضم المعدة الطعام، تحدث انقباضات عضلية قوية، يُطلق عليها التموجات التمعجية، لدفع الطعام في اتجاه صمام البواب. ويؤدي هذا الصمام إلى الجزء العلوي من الأمعاء الدقيقة، الذي يُطلق عليه الاثنا عشر.

التهاب المعدة مصطلح عام يشير غالبًا إلى حالة واحدة مشتركة: التهاب بطانة المعدة. وينتج التهاب المعدة غالبًا عن الإصابة بالبكتيريا نفسها المسببة لمعظم قُرح المعدة، أو المداومة على تناول بعض مسكنات الألم. كما قد يُسهم الإفراط في تناول الكحول في الإصابة بالتهاب المعدة.

وقد يحدث التهاب المعدة فجأة (التهاب المعدة الحاد) أو يظهر ببطء مع الوقت (التهاب المعدة المزمن). وفي بعض الحالات، قد يؤدي التهاب المعدة إلى الإصابة بالقُرَح، وزيادة خطر الإصابة بسرطان المعدة. ولكن بالنسبة للكثيرين، لا يمثل التهاب المعدة خطورة، ويزول سريعًا مع العلاج.

الأعراض

لا يسبب التهاب المعدة ظهورَ أعراض دائمًا. وإذا سبَّب ظهورَ أعراض، فقد تشمل ما يأتي:

  • الشعور بنخز أو وجع أو ألم حارق، يُسمَّى عسر الهضم، في الجزء العلوي من البطن. وقد يتفاقم هذا الشعور أو يتحسَّن بعد تناوُل الطعام.
  • الغثيان.
  • القيء.
  • الشعور بالامتلاء في الجزء العلوي من البطن بعد تناوُل الطعام.

متى تزور الطبيب

يُصاب الجميع تقريبًا بعسر الهضم وتهيُّج المعدة في مرحلة ما. وفي العادة، لا يدوم عسر الهضم طويلاً ولا يتطلب رعاية طبية. زُر اختصاصي الرعاية الصحية إذا كانت لديك أعراض التهاب المعدة واستمرت مدة أسبوع أو أكثر.

اطلب الرعاية الطبية على الفور إذا شعرت بألم شديد أو إذا أُصبت بالقيء ولا يمكنك الاحتفاظ بأي طعام في معدتك. واطلب الرعاية على الفور كذلك إذا شعرت بالدُوار أو الدوخة. وأخبر اختصاصي الرعاية الصحية إذا كنت تشعر باضطراب في المعدة بعد تناوُل الأدوية، خصوصًا الأسبرين أو مسكنات الألم الأخرى.

إذا كنت تتقيأ دمًا، أو وجدت دمًا في البراز، أو كان البراز أسود اللون، فزُر اختصاصي الرعاية الصحية على الفور لمعرفة السبب.

الأسباب

يحدث التهاب المعدة في بطانتها. بطانة المعدة عبارة عن حاجز مبطن بالمخاط يحمي جدار المعدة. يؤدي ضعف الحاجز أو إصابته إلى السماح للعصارات الهضمية بإتلاف بطانة المعدة وإصابتها بالالتهاب. يمكن للعديد من الأمراض والحالات المرضية أن تزيد خطر الإصابة بالتهاب المعدة. ويشمل ذلك الحالات الالتهابية، مثل داء كرون.

عوامل الخطورة

تتضمن العوامل التي تزيد خطر الإصابة بالتهاب المعدة ما يأتي:

  • العدوى البكتيرية. من أكثر حالات العدوى شيوعًا بين البشر في جميع أنحاء العالم عدوى بكتيرية تُسمَّى البكتيريا المَلوية البَوابية، والمعروفة بالاختصار H. pylori. ومع ذلك، لا يُصاب بالتهاب المعدة أو اضطرابات مَعدية مَعوية علوية أخرى سوى بعض الأشخاص المصابين بالعدوى. ويعتقد اختصاصيو الرعاية الصحية أن الحساسية للجراثيم يمكن أن تكون موروثة. كما قد يكون سبب الحساسية خيارات نمط الحياة، مثل التدخين والنظام الغذائي.
  • الاستخدام المنتظم لمسكنات الألم. يمكن أن تسبب مسكنات الألم المعروفة باسم مضادات الالتهاب غير الستيرويدية، المعروفة كذلك بالاختصار NSAIDs، التهابَ المعدة الحاد والتهابَ المعدة المزمن. وتشمل مضادات الالتهاب غير الستيرويدية الأيبوبروفين (Advil أو Motrin IB وغيرهما) ونابروكسين الصوديوم (Aleve أو Anaprox DS). وقد يؤدي استخدام مسكنات الألم هذه باستمرار أو تناوُل كثير منها إلى تضرر بطانة المعدة.
  • التقدم في العمر. البالغون الأكبر سنًا عرضة بشكل أكبر لخطر الإصابة بالتهاب المعدة لأنه عادةً ما تصبح بطانة المعدة أرقَّ مع تقدم العمر. كما أنهم عرضة بشكل أكبر لخطر الإصابة به لأنهم أكثر عرضة للإصابة بعدوى البكتيريا المَلوية البَوابية أو اضطرابات مناعية ذاتية مقارنةً بالشباب.
  • الإفراط في تناوُل المشروبات الكحولية. يمكن أن يهيِّج الكحول بطانةَ المعدة ويحلِّلها. وهذا يجعل معدتك أكثر عرضة للعصارات الهضمية. ويزداد احتمال الإصابة بالتهاب المعدة الحاد عند الإفراط في تناول الكحول.
  • التوتر. يمكن أن ينتج التهاب المعدة الحاد عن التوتر الشديد بسبب الخضوع لجراحة كبيرة أو التعرض لإصابة أو حروق أو عدوى شديدة.
  • علاج السرطان. قد تزيد أدوية العلاج الكيميائي أو العلاج بالإشعاع احتماليةَ الإصابة بالتهاب المعدة.
  • مهاجمة جسمك لخلايا معدتك. تُسمى هذه الحالة التهاب المعدة الناجم عن المناعة الذاتية، وتحدث عندما يهاجم جسمك الخلايا التي تتكون منها بطانة المعدة. ويمكن أن تؤدي ردة الفعل المناعية هذه إلى تآكل الحاجز الواقي لمعدتك.

    يكون التهاب المعدة الناجم عن المناعة الذاتية أكثر شيوعًا لدى الأشخاص المصابين باضطرابات مناعية ذاتية أخرى. وتشمل هذه الاضطرابات داء هاشيموتو وداء السكري من النوع الأول. كما يمكن أن يكون التهاب المعدة الناجم عن المناعة الذاتية مرتبطًا بنقص فيتامين B-12.

  • أمراض وحالات صحية أخرى. قد يَرجع سبب الإصابة بالتهاب المعدة إلى حالات مَرَضية أخرى. ويمكن أن تشمل فيروس نقص المناعة البشري/الإيدز، وداء كرون، والداء البطني، والساركويد، وحالات العدوى الطفيلية.

المضاعفات

إذا تُرك التهاب المعدة بدون علاج، فقد يؤدي إلى قرحة المعدة ونزيفها. وفي حالات نادرة، يمكن أن تزيد بعض أشكال التهاب المعدة المزمن خطرَ الإصابة بسرطان المعدة. ويزداد هذا الخطر في حال الإصابة بترقُّق شديد في بطانة المعدة وتغيرات في خلايا البطانة.

أخبر اختصاصي الرعاية الصحية إذا لم تتحسن الأعراض على الرغم من استخدام علاج التهاب المعدة.

التشخيص

التنظير الداخلي العلوي

يشمل إجراء التنظير الداخلي العلوي إدخال أنبوب مرن طويل، يُسمى المنظار الداخلي، في الحلق وصولاً إلى المريء. وتتيح الكاميرا الدقيقة الموجودة في نهاية المنظار الداخلي إمكانية رؤية المريء والمعدة وبداية الأمعاء الدقيقة، التي تُعرف بالاثني عشر.

من المرجح أن يشك اختصاصي الرعاية الصحية في الإصابة بالتهاب المعدة بعد التحدث إليك بخصوص سيرتك المرضية وإجراء فحص. ومع ذلك، يمكنك الخضوع لاختبار أو أكثر من الاختبارات الآتية لمعرفة السبب الدقيق.

  • اختبارات الكشف عن البكتيريا المَلوية البَوابية. قد يُوصي اختصاصي الرعاية الصحية بإجراء اختبارات مثل تحليل البراز أو اختبار التنفس لتحديد ما إذا كنتَ مصابًا بالبكتيريا المَلوية البَوابية أم لا. ويعتمد نوع الاختبار الذي تخضع له على حالتك.

    لإجراء اختبار النَّفَس، ستشرب كوبًا صغيرًا من سائل شفاف عديم الطعم يحتوي على الكربون المشع. يتحلل سائل الاختبار في المعدة بفعل جراثيم البكتيريا المَلوية البَوابية. بعد ذلك، ستنفخ في كيس، ثم يُغلَق جيدًا. إذا كنت مصابًا بالبكتيريا المَلوية البَوابية، فستحتوي عينة نَفَسك على الكربون المشع.

  • تمرير منظار مرن ورفيع عبر الحلق، ويُسمى التنظير الداخلي. والتنظير الداخلي إجراء يُستخدم لفحص الجهاز الهضمي باستخدام أنبوب طويل ورفيع مزود بكاميرا بالغة الصغر، ويُسمى المنظار الداخلي. ويمر المنظار الداخلي عبر الحلق مرورًا بالمريء والمعدة ووصولاً إلى الأمعاء الدقيقة. ويستخدم اختصاصي الرعاية الصحية المنظار الداخلي للبحث عن مؤشرات الالتهاب. وقد يُوصي اختصاصي الرعاية الصحية اعتمادًا على عمرك وسيرتك المرضية بإجراء هذا الاختبار أولاً بدلاً من اختبار البكتيريا المَلوية البَوابية.

    وإذا شك اختصاصي الرعاية الصحية في إصابة منطقة ما، فيمكن أن يأخذ عينة صغيرة من الأنسجة، تُسمى خزعة، لفحصها في المختبر. ويمكن أن تكشف الخزعة أيضًا عن وجود البكتيريا المَلوية البَوابية في بطانة المعدة.

  • تصوير الجهاز الهضمي العلوي بالأشعة السينية. يمكن أن تلتقط الأشعة السينية صورًا للمريء والمعدة والأمعاء الدقيقة بحثًا عن أي شيء غير طبيعي. وقد يتعين عليك ابتلاع سائل أبيض ذي طعم معدني يحتوي على الباريوم. ويغمر هذا السائل السبيلَ الهضمي بطبقة تجعل القُرحة أكثر وضوحًا. ويُسمى هذا الإجراء ابتلاع الباريوم.

المعالجة

يعتمد علاج التهاب المعدة على تحديد سببه. قد يخف التهاب المعدة الحاد الناتج عن مضادات الالتهاب غير الستيرويدية أو الكحول عن طريق التوقف عن استخدام هذه المواد.

تشمل الأدوية المستخدمة لعلاج التهاب المعدة:

  • المضادات الحيوية للقضاء على البكتيريا المَلوية البَوابية. لعلاج بكتيريا المَلوية البَوابية الموجودة في السبيل الهضمي، قد يصف اختصاصي الرعاية الصحية مزيجًا من المضادات الحيوية للقضاء على الجراثيم. تأكد من تناول جرعات المضادات الحيوية الموصوفة بالكامل، والتي تستمر عادةً مدة 7 إلى 14 يومًا. يمكنك أيضًا تناول دواء لمنع الإفراز الحمضي. وبعد انتهاء العلاج، يُعيد اختصاصي الرعاية الصحية فحوص الكشف عن البكتيريا المَلوية البَوابية للتأكد من القضاء عليها تمامًا.
  • الأدوية المانعة للإفراز الحمضي والمعززة للشفاء. تساعد الأدوية التي تسمى مثبطات مضخات البروتون على تقليل الإفراز الحمضي. وذلك عن طريق تثبيط نشاط أجزاء من الخلايا التي تفرزه. قد تُصرف مثبطات مضخات البروتون لك بوصفة طبية، أو يمكنك شراؤها من دون وصفة طبية.

    قد يزيد الاستخدام طويل المدى لمثبطات مضخات البروتون، وخاصة بجرعات عالية، خطر تعرضك لكسور الوِرك والرسغ والعمود الفقري. اسأل اختصاصي الرعاية الصحية عما إذا كان تناوُل مكمِّل الكالسيوم الغذائي قد يقلل هذا الخطر.

  • أدوية الحد من الإفراز الحمضي. تقلل مثبطات الحموضة، التي تسمى أيضًا حاصرات الهيستامين، كمية الحمض المُفرز في السبيل الهضمي، ما يسكن ألم التهاب المعدة ويعزز الشفاء. قد تُصرف مثبطات الحموضة بوصفة طبية، أو يمكن شراؤها من دون وصفة طبية.
  • أدوية معادلة حموضة المعدة. قد يُضمِّن اختصاصي الرعاية الصحية مضادًا للحموضة في علاجك. تعادل مضادات الحموضة حمض المعدة الموجود ويمكنها تسكين الألم بسرعة. تساعد هذه الأدوية على تخفيف الأعراض بصورة فورية، لكنها لا تستخدم بصفة عامة كعلاج أساسي. يمكن أن تشمل الآثار الجانبية لمضادات الحموضة الإمساك أو الإسهال، وذلك حسب مكونات الدواء الأساسية. وتجدر الإشارة إلى أن مثبطات مضخات البروتون ومثبطات الحموضة لها فعالية أكبر وآثار جانبية أقل.

نمط الحياة وعلاجات منزلية

اتبع النصائح الآتية لتخفيف الأعراض:

  • تجنَّب تناوُل المشروبات الكحولية. يمكن أن تهيج المشروبات الكحولية البطانة المخاطية للمعدة.
  • فكِّر في تغيير نوع مسكن الألم. إذا كنت تستخدم مسكنات الألم التي تزيد خطر الإصابة بالتهاب المعدة، فاسأل اختصاصي الرعاية الصحية عما إذا كان دواء الأسِيتامينُوفين (تايلنول وغيره) قد يكون خيارًا مناسبًا لك. حيث إنه من غير المرجح أن يؤدي هذا الدواء إلى تفاقم مشكلة المعدة لديك.

التحضير للموعد

حدِّد موعدًا طبيًا لزيارة الطبيب أو أي اختصاصي رعاية صحية آخر إذا ظهرت عليك أي أعراض تُثير قلقك.

إذا كان اختصاصي الرعاية الصحية يشك في احتمال الإصابة بالتهاب المعدة، فقد تُحال إلى طبيب متخصص في الاضطرابات الهضمية، يُسمى طبيب الجهاز الهضمي.

نظرًا إلى قصر مدة المواعيد الطبية، فمن المستحسن أن تستعد جيدًا. وإليكِ بعض المعلومات التي ستساعدك على الاستعداد له.

ما يمكنك فعله

  • اطلع على أي شروط ينبغي الالتزام بها قبل الموعد الطبي. عند تحديد الموعد الطبي، احرص على الاستفسار عما إذا كانت هناك أي تدابير يجب اتخاذها مقدَّمًا، مثل اتباع نظام غذائي مقيد.
  • اكتب الأعراض التي تشعر بها، بما في ذلك الأعراض التي قد تبدو غير مرتبطة بالسبب الذي حددت الموعد الطبي من أجله.
  • اكتب المعلومات الشخصية الأساسية، بما في ذلك أسباب التوتر الشديد أو التغيرات الحياتية التي حدثت مؤخرًا.
  • جهّز قائمة بجميع الأدوية أو الفيتامينات أو المكملات الغذائية التي تتناولها، مع ذكر الجرعات.
  • اصطحب معك أحد أفراد العائلة أو صديقًا. في بعض الأحيان، قد يكون من الصعب تذكر كل المعلومات المقدمة إليك خلال الموعد الطبي. قد يتذكر الشخص الذي يرافقك شيئًا قد فاتك أو نسيته.
  • دوِّن الأسئلة التي تريد طرحها على فريق الرعاية الصحية.

وقتك مع فريق الرعاية الصحية محدود، لذلك سيساعدك إعداد قائمة بالأسئلة على الاستفادة القصوى من وقتكما معًا. رتب أسئلتك من الأكثر أهمية إلى الأقل أهمية تحسبًا لنفاد الوقت. بالنسبة إلى التهاب المعدة، تتضمن بعض الأسئلة الأساسية التي يمكنك طرحها ما يأتي:

  • ما السبب المحتمل للأعراض أو الحالة المَرضية التي أصبتُ بها؟
  • هل ينبغي أن أخضع لاختبار الكشف عن البكتيريا المَلوية البَوابية، أم يجب علي إجراء تنظير داخلي؟
  • هل يمكن أن يكون أي من الأدوية التي أتناولها هو سبب حالتي؟
  • ما الأسباب الأخرى المحتملة للأعراض أو الحالة التي لدي؟
  • ما الفحوصات التي أحتاج إلى إجرائها؟
  • هل من المرجح أن تكون حالتي مؤقتة أم مزمنة؟
  • ما التصرُّف الأمثل؟
  • ما البدائل المتوفرة للطريقة العلاجية الأولية التي تقترحها؟
  • لديَّ مشكلات صحية أخرى. كيف يمكنني التعامل معها جميعًا على أفضل نحو؟
  • هل هناك أي قيود يجب عليَّ اتباعها؟
  • هل يجب أن أراجع اختصاصيًا؟
  • هل يوجد صنف غير مرتبط بعلامة تجارية بديل للدواء الذي تصفه؟
  • هل هناك أي كتيبات أو مطبوعات أخرى يمكنني أخذها؟ ما المواقع الإلكترونية التي توصي بها؟
  • ما الذي سيحدد ما إذا كان ينبغي لي تحديد موعد طبي آخر لمتابعة الحالة؟

لا تتردد في طرح أي أسئلة أخرى.

ما الذي تتوقعه من طبيبك

كن مستعدًا للإجابة عن أسئلة مثل:

  • ما الأعراض التي تشعر بها؟
  • ما مدى شدة أعراضك؟ هل تصف آلام المعدة لديك بأنها مزعجة بشكل طفيف أم حاد؟
  • هل أعراضك مستمرة أم متقطعة؟
  • هل هناك أي شيء يبدو أنه يزيد من حدة الأعراض التي تشعر بها، مثل تناول أطعمة معيّنة؟
  • هل هناك أي شيء يبدو أنه يحسّن الأعراض التي تشعر بها، مثل تناول بعض الأطعمة أو تناول مضادات الحموضة؟
  • هل ينتابك أي شعور بالغثيان أو القيء؟
  • هل نقَص وزنك مؤخرًا؟
  • كم مرة تتناول مسكنات الألم، مثل الأسبرين أو الأيبوبروفين أو نابروكسين الصوديوم؟
  • كم مرة تتناول المشروبات الكحولية، وما مقدار ما تتناوله منها؟
  • كيف تقيم مستوى التوتر لديك؟
  • هل لاحظت خروج أي براز أسود، أو وجود دم في البراز؟
  • هل أصبت بالقُرحة من قبل؟

ما الذي يمكنك القيام به في هذه الأثناء

قبل الذهاب إلى الموعد الطبي، تجنّب تناول المشروبات الكحولية والأطعمة التي قد تؤدي إلى تهيج المعدة. قد تتضمن هذه الأطعمة مأكولات حارة أو حمضية أو مقلية أو دهنية. لكن تحدث إلى اختصاصي الرعاية الصحية قبل التوقف عن أي أدوية مصروفة بوصفة طبية.

Last Updated: May 4th, 2024