Schedule Now Pay Bill
be_ixf;ym_202411 d_24; ct_50

التهاب كبيبات الكلى

تعرّف على أعراض وأسباب وطرق علاج التهاب كبيبات الكلى الحاد والمزمن، وهو نوع من أنواع التهاب الكلى.

نظرة عامة

صورة مقطعية تُظهر الكلية من الداخل

تُخرِج الكلى الفضلات والسوائل الزائدة من الدم عبر وحدات ترشيح تُسمى الكليونات. يحتوي كل كُليُون على مُرشِّح يُسمى الكُبيبات. ويحتوي كل مُرشِّح على أوعية دموية صغيرة تُعرف باسم الشعيرات الدموية. وعند تدفق الدم في الكُبيبات، تمر قطع دقيقة تُسمى جزيئات، مكونة من الماء والمعادن والعناصر المغذية والفضلات، عبر جدران الشعيرات الدموية. أما الجزيئات الكبيرة، مثل البروتينات وكرات الدم الحمراء، فلا تمر عبر الجدران. ثم يدخل الجزء المُرشَّح في جزء آخر من الكُليُون يُسمى النُبَيب. أما الماء والعناصر المغذية والمعادن التي يحتاج إليها الجسم فتعود إلى مجرى الدم. ويتحول الماء الزائد والفضلات إلى بول يتدفق إلى المثانة.

التهاب كبيبات الكلى هو التهاب في المرشحات الدقيقة الموجودة داخل الكلى (الكبيبات). وتخرج السوائل الزائدة والمخلفات التي تزيلها الكبيبات من مجرى الدم على هيئة بول. قد يحدث التهاب كبيبات الكلى فجأة (حادًا) أو تدريجيًا (مزمنًا).

يحدث التهاب كبيبات الكلى وحده أو كجزء من مرض آخر مثل الذئبة أو داء السكري. وقد يؤدي الالتهاب الحاد أو المزمن المرتبط بالتهاب كبيبات الكلى إلى تلف الكليتين. ويعتمد العلاج على نوع التهاب كبيبات الكلى.

الأعراض

تختلف مؤشرات التهاب كبيبات الكلى وأعراضه بناءً على ما إذا كانت الحالة حادة أم مزمنة، وبناءً على سببها. وربما لا تتمكن من ملاحظة أي أعراض للحالة المزمنة. ولكن أول إشارة على وجود خلل ما قد تلاحظ في نتائج أحد تحاليل البول الدورية.

ومن مؤشرات التهاب كبيبات الكلى وأعراضه:

  • تغيُّر لون البول إلى الوردي أو لون مشروب الكولا نتيجة وجود خلايا دم حمراء في البول (البيلة الدموية).
  • بول رغوي أو فقاعي بسبب زيادة البروتينات في البول (البيلة البروتينية).
  • ارتفاع ضغط الدم.
  • احتباس السوائل (الوذمة) مع ظهور تورُّم في الوجه واليدين والقدمين والبطن.
  • انخفاض كمية البول عن المعتاد.
  • الغثيان والقيء.
  • التقلصات العضلية المؤلمة.
  • الإرهاق.

متى يجب زيارة الطبيب

حدد موعدًا طبيًا مع الطبيب إذا ظهرت لديك مؤشرات أو أعراض التهابات كبيبات الكلى.

الأسباب

يمكن للعديد من الحالات المرضية أن تسبب التهابات كُبَيبات الكلى. وأحيانًا يكون المرض وراثيًا وأحيانًا أخرى يكون غير معلوم السبب. وتشمل العوامل التي يمكن أن تؤدي إلى التهاب الكُبَيبات الحالات الآتية.

العدوى

قد تسبب الأمراض المعدية التهابات كُبَيبات الكلى بشكل مباشر أو غير مباشر. وتشمل حالات العدوى هذه:

  • التهابات كُبَيبات الكلى بعد الإصابة بالعقديات. قد تحدث التهابات كُبَيبات الكلى بعد مرور أسبوع أو اثنين من التعافي من التهاب الحلق العقدي، أو في حالات نادرة بعد عدوى الجلد الناتجة عن بكتيريا المكورات العقدية (القوباء). ويحدث الالتهاب عندما تتراكم الأجسام المضادة لهذه البكتيريا في الكُبيبات. عادةً ما يكون الأطفال أكثر عرضة من البالغين للإصابة بالتهابات كُبَيبات الكلى بعد الإصابة بالعقديات، كما أنهم يتعافون بسرعة أكبر غالبًا.
  • التهاب الشغاف البكتيري. التهاب الشغاف البكتيري عدوى في البطانة الداخلية لحجرات القلب وصماماته. ولا يُعرف بشكل واضح ما إذا كان الالتهاب في الكلى يحدث نتيجة لنشاط الجهاز المناعي وحده أم لعوامل أخرى.
  • عدوى الكلى الفيروسية. تسبب حالات العدوى الفيروسية في الكلى مثل التهاب الكبد B والتهاب الكبد C التهاب الكُبيبات وغيرها من أنسجة الكلى.
  • فيروس نقص المناعة البشري (HIV). يمكن أن تؤدي الإصابة بعدوى فيروس نقص المناعي البشري المسبب للإيدز إلى الإصابة بالتهاب كُبَيبات الكلى وتلف الكلى المتفاقم حتى قبل بدء أعراض الإيدز.

أمراض المناعة الذاتية

الأمراض في المناعة الذاتية هي أمراض تنتج عن مهاجمة الجهاز المناعي للأنسجة السليمة. وفي ما يأتي أمراض المناعة الذاتية التي قد تسبب التهابات كُبَيبات الكلى:

  • الذئبة. يمكن للذئبة الحمامية المجموعية، وهي مرض التهابي مزمن، أن تؤثر في أجزاء متعددة من الجسم، منها الجلد والمفاصل والكليتان وخلايا الدم والقلب والرئتان.
  • متلازمة غود باستشر. في هذا الاضطراب النادر، الذي يُعرف أيضًا باسم "مرض الأجسام المضادة للغشاء القاعدي الكبيبي"، ينتج الجهاز المناعي أجسامًا مضادة لأنسجة الرئتين والكليتين. ومن الممكن أن يسبب ضررًا متفاقمًا ودائمًا بالكليتين.
  • اعتلال الكلى بالغلوبولين المناعي A. الغلوبولين المناعي A ‏(IgA) هو جسم مضاد، وهو خط الدفاع الأول ضد العوامل المسببة للعدوى. يحدث اعتلال الكلى بالغلوبولين المناعي A نتيجة تراكم ترسبات الجسم المضاد في الكُبيبات. وقد لا يُكشف عن الالتهاب والضرر الناتج عنه لمدة طويلة. وأكثر الأعراض شيوعًا هو ظهور دم في البول.

الالتهاب الوعائي

الالتهاب الوعائي هو التهاب يصيب الأوعية الدموية. وفيما يلي أنواع الالتِهاب الوعائي التي قد تسبب التهابات كُبَيبات الكلى:

  • التهاب الشرايين. يؤثر هذا النوع من الالتهاب الوعائي على الأوعية الدموية المتوسطة والصغيرة في أجزاء متعددة من الجسم، منها الكليتين والجلد والعضلات والمفاصل والسبيل الهضمي.
  • الورم الحبيبي مع التهاب الأوعية الدموية. يؤثر هذا الشكل من الالتهاب الوعائي، الذي كان يُسمى "ورم ويغنر الحبيبي" فيما سبق، على الأوعية الدموية الصغيرة والمتوسطة في الرئتين والممرات الهوائية العلوية والكليتين.

حالات التصلب

تسبب بعض الأمراض أو الحالات المَرَضية تندّب الكُبيبات، مما يؤدي إلى ضعف أو قصور في وظائف الكلى. وتتضمن ما يلي:

  • ارتفاع ضغط الدم. يمكن أن يسبب ارتفاع ضغط الدم طويل الأمد الخارج عن السيطرة تندُّبًا والتهاب الكُبيبات. ويحول التهابات كُبَيبات الكلى دون أداء الكلى لوظيفتها في تنظيم ضغط الدم.
  • مرض الكلى السكري (اعتلال الكلية السكري). يسهم ارتفاع مستويات السكر في الدم في تندُّب الكُبيبات وزيادة معدل تدفق الدم عبر النيفرونات.
  • تصلُّب الكبيبات القسمي البؤري. ينتشر التندُّب في هذه الحالة في بعض الكُبيبات على نحو متفرق. قد ينتج هذا عن مرضٍ آخر، أو قد يحدث دون سبب واضح.

أسباب أخرى

نادرًا ما تسري الإصابة بالتهاب كبيبات الكلى المزمن بين أجيال العائلات. وهناك شكل واحد يمكن أن يحدث نتيجة لعامل الوراثة، وهو متلازمة ألبورت، التي قد تضعف السمع أو الرؤية.

ويرتبط التهاب كبيبات الكلى ببعض أنواع السرطان، مثل سرطان المعدة وسرطان الرئة وابيضاض اللمفاويات المزمن.

عوامل الخطورة

ترتبط بعض أمراض المناعة الذاتية بالتهابات كُبَيبات الكلى.

المضاعفات

يؤثر التهابات كُبَيبات الكلى في قدرة الكليونات على ترشيح مجرى الدم بكفاءة. ويؤدي فشل الترشيح إلى:

  • تراكم الفضلات أو السموم في مجرى الدم.
  • اختلال توازن المعادن والعناصر المغذية الأساسية.
  • فقدان كريات الدم الحمراء.
  • فقدان بروتينات الدم.

تشمل المضاعفات المحتملة لالتهابات كُبَيبات الكلى ما يأتي:

  • الفشل الكلوي الحاد. يشير الفشل الكلوي الحاد إلى تدهور مفاجئ وسريع في وظائف الكلى، ويكون غالبًا مصحوبًا بعَدوى مسببة لالتهابات كُبَيبات الكلى. يمكن أن يكون تراكم الفضلات والسوائل مسببًا للوفاة في حال عدم علاجه على وجه السرعة باستخدام جهاز للترشيح الاصطناعي (غسيل الكلى). تعود وظائف الكلى إلى طبيعتها في أغلب الأحيان بعد التعافي.
  • داء الكلى المزمن. يؤدي الالتهاب المستمر إلى تضرر طويل المدى وتدهور في وظائف الكلى. وبشكل عام، يُعرف مرض الكلى المزمن بأنه تضرر في الكلى أو تدهور في وظائفها مدة ثلاثة أشهر أو أكثر. وقد يتفاقم مرض الكلى المزمن ليصل إلى الداء الكلوي في المرحلة النهائية الذي يتطلب إما غسيل الكلى أو زراعة الكلى.
  • ارتفاع ضغط الدم. يمكن أن يؤدي تضرر الكُبيبات الناتج عن الالتهاب أو التندّب إلى ارتفاع ضغط الدم.
  • المتلازمة الكلوية. تشير المتلازمة الكلوية إلى حالة تكون فيها بروتينات الدم مرتفعة جدًا في البول ومنخفضة جدًا في مجرى الدم. وتسهم هذه البروتينات في تنظيم مستويات الكوليسترول والسوائل. يسبب انخفاض بروتينات الدم ارتفاع مستوى الكوليسترول وارتفاع ضغط الدم والتورم (الوذمة) في الوجه واليدَين والقدمَين والبطن. وفي حالات نادرة، قد تسبب المتلازمة الكلوية جلطة دموية في أحد الأوعية الدموية للكلى.

الوقاية

قد لا تكون هناك طريقة لمنع تكون بعض أشكال التهاب كبيبات الكلى. ومع ذلك، نقدم لك بعض الخطوات التي قد تكون مفيدة:

  • اطلب العلاج فورًا لعدوى بكتيريا التهاب الحلق أو القوباء.
  • لمنع العدوى التي يمكن أن تؤدي إلى بعض أشكال التهاب كبيبات الكلى، مثل فيروس نقص المناعة البشرية والتهاب الكبد، اتبع إرشادات ممارسة الجنس بطريقة آمنة وتجنب تعاطي العقاقير من خلال الوريد.
  • السيطرة على ارتفاع ضغط الدم لتقليل احتمالية تضرر الكلى.
  • احرص على ضبط نسبة السكر في الدم لتجنب اعتلال الكلى السكري.

التشخيص

خزعة الكلى

خلال خزعة الكلى، يَستخدم اختصاصي الرعاية الصحية إبرة لسحب عينة صغيرة من أنسجة الكلى لفحصها في المختبر. توضع إبرة الاختزاع من خلال الجلد إلى الكلية. يُستخدم عادةً في هذا الإجراء جهاز تصوير، مثل محوّل الطاقة بالموجات فوق الصوتية، لتوجيه الإبرة.

يمكن تشخيص التهاب كبيبات الكلى من خلال الفحوص في حال الإصابة بأعراض حادة، أو من خلال الفحوص الدورية التي تُجرى خلال الزيارات الطبية الوقائية، أو خلال إحدى زيارات متابعة الأمراض المزمنة مثل داء السكري. وتشمل الفحوص المُستخدمة لتقييم وظائف الكلى وتشخيص التهاب كبيبات الكلى ما يلي:

  • تحليل البول. يمكن أن يكشف تحليل البول عن مؤشرات ضعف وظائف الكلى، مثل الكشف عن احتواء البول على خلايا دم حمراء وبروتينات لا ينبغي أن توجد فيه، أو وجود خلايا دم بيضاء، وهي التي تُعد مؤشرًا على وجود التهابات. وقد يكون هناك أيضًا انخفاض في المستويات المتوقعة للفضلات.
  • تحاليل الدم. يمكن أن يكشف تحليل عينات الدم عن ارتفاع مستويات الفضلات في مجرى الدم، أو وجود أجسام مضادة قد تشير إلى الإصابة باضطراب مناعي ذاتي أو عدوى بكتيرية أو فيروسية، أو إشارة مستويات السكر في الدم إلى الإصابة بداء السكري.
  • الفحوص التصويرية. في حال اكتشاف الطبيب دلائل على وجود مرض في الكلى، فقد ينصح بإجراء فحوص تصويرية للكلى لاكتشاف أي خلل في شكلها أو حجمها. وقد تكون هذه الفحوص التصوير بالأشعة السينية أو الفحص بالموجات فوق الصوتية أو التصوير المقطعي المحوسب.
  • خزعة الكلى. تُستخدم في هذا الإجراء إبرة من نوع خاص لاستخراج قطع صغيرة من نسيج الكلية لفحصها تحت المجهر. وتساعد الخزعة في تأكيد تشخيص ما، وتقييم درجة الضرر الواقع على الأنسجة وطبيعته.

المعالجة

يعتمد علاج التهابات كُبَيبات الكلى ونتائجه على:

  • ما إذا كنت مصابًا بنوع حاد أو مزمن من المرض.
  • السبب الكامن.
  • نوع مؤشرات المرض والأعراض وشدتها.

قد تُشفى بعض حالات التهابات كُبَيبات الكلى الحادة من تلقاء نفسها، خصوصًا تلك التي تتبع عدوى التهاب بكتيريا المكورات العقدية، ولا تحتاج إلى علاج. وفي حال وجود سبب كامن، مثل ارتفاع ضغط الدم أو عدوى أو مرض في المناعة الذاتية، يجب علاج هذا السبب أولاً.

بشكل عام، يهدف العلاج إلى حماية الكليتين من زيادة التعرض للضرر والحفاظ على وظائفهما.

العلاجات المرتبطة بالفشل الكلوي

الفشل الكلوي هو فقدان 85% أو أكثر من وظائف الكلى. أما الفشل الكلوي الحاد الناجم عن التهابات كبيبات الكلى المرتبطة بالعدوى، فيعالَج من خلال إجراء الديلزة (غسيل الكلى). وتستخدم الديلزة (الغسيل الكلوي) جهازًا يعمل ككلية اصطناعية خارجية لتنقية الدم.

الداء الكلوي في المرحلة النهائية هو مرض الكلى المزمن الذي يستلزم علاجه اللجوء إلى إجراء الديلزة (الغسيل الكلوي) بانتظام أو زرع الكلى.

نمط الحياة وعلاجات منزلية

في حال الإصابة بداء الكلى، قد ينصح الطبيب ببعض التغييرات في نمط الحياة، ومنها:

  • تقليل مَدخول الملح في الطعام لخفض معدلات احتباس السوائل والتورُّم وارتفاع ضغط الدم.
  • خفض استهلاك البروتين والبوتاسيوم لإبطاء تراكم الفضلات في الدم.
  • الحفاظ على وزن صحي.
  • تناول أدويتك حسب إرشادات مزود الرعاية الصحية.
  • إذا كنت مصابًا بمرض السكري، فيجب عليك التحكم في مستوى السكر في الدم.
  • الإقلاع عن التدخين.

التأقلم والدعم

يصاحب التعايش مع مرض مزمن الشعور بضغط على قواك النفسية. وإذا كنت مصابًا بالتهاب كبيبات الكلى أو الفشل الكلوي المزمن، فقد تستفيد من الانضمام إلى إحدى مجموعات الدعم. حيث يمكن أن تقدم مجموعة الدعم دعمًا معنويًا عن طريق مشاركة التجربة والحديث عن المعاناة التي يمرون بها والاستماع إلى مشاكل بعضهم، فضلاً عن تقديم معلومات مفيدة.

ولإيجاد مجموعة دعم مناسبة، اطلب من الطبيب أن يوصي بالانضمام لأحدها أو اتصل بالمؤسسة الوطنية للكلى لإيجاد المجموعة الأقرب إليك.

التحضير للموعد

وستبدئين على الأرجح باستشارة طبيب الرعاية الأولية. إذا كشفت الفحوصات المختبرية عن وجود ضرر في الكلية، فقد تُحالين إلى طبيب متخصص في مشكلات الكلى (طبيب كلى).

ما يمكنك فعله

للاستعداد لموعدك الطبي، استفسر عما إذا كان هناك أي شيء ينبغي لك فعله قبل الموعد، مثل القيود الخاصة بالطعام والشراب. ثم جهّز قائمة بالنقاط التي تود مناقشتها مع مزود الرعاية الصحية.

  • الأعراض التي تشعر بها، بما في ذلك أي أعراض قد تبدو غير مرتبطة بوظائف الكلى أو المسالك البولية، ووقت بداية ظهورها.
  • كل الأدوية والجرعات، بما في ذلك الفيتامينات أو المكمِّلات الغذائية الأخرى التي تتناولها.
  • سيرتك المرضية الأساسية، بما في ذلك أي حالات مرضية أخرى والسيرة المرضية العائلية.

اصطحب معك أحد أفراد العائلة أو صديقًا، إن أمكن، لمساعدتك على تذكر المعلومات التي ستتلقاها.

إذا كانت لديك مواعيد متابعة بعد تشخيصك بالتهابات كُبَيبات الكلى، فقد تحتاج إلى طرح الأسئلة الآتية:

  • ما كفاءة وظائف الكليتين لدي؟ هل تغيرت الوظائف منذ آخر فحص؟
  • هل عليّ أن أحجز موعدًا للفحوصات المختبرية أو مواعيد طبية أخرى؟
  • هل سأحتاج إلى غسيل الكلى؟
  • ما المساعدة التي يمكنني أن أتلقاها لعلاج الحالات المرضية ذات الصلة، مثل دعم التخطيط للنظام الغذائي أو ممارسة الرياضة؟
  • ما الذي ينبغي فعله إذا نسيت جرعة من أحد الأدوية الموصوفة؟
  • متى ينبغي أن أتصل لحجز موعد طبي أو تلقي رعاية طارئة؟
  • هل هناك أيّ كتيبات أو مطبوعات أخرى يمكنني الحصول عليها؟ ما المواقع الإلكترونية التي توصي بها؟
Last Updated: February 24th, 2024