Schedule Now Pay Bill
be_ixf;ym_202407 d_22; ct_50

الورم السحائي

والورم السحائي أكثر أنواع الأورام التي تتكون في الرأس شيوعًا وقد يؤثر في الدماغ. تعرَّف على الأعراض وطرق التشخيص والعلاج.

نظرة عامة

سحايا المخ

هناك ثلاث طبقات من الأغشية المعروفة بالسحايا تحمي الدماغ والحبل الشوكي. الطبقة الداخلية الرقيقة هي الأم الحنون. والطبقة الوسطى هي الغشاء العنكبوتي، بنية تشبه الشبكة ممتلئة بالسائل الذي يبطن الدماغ. وتسمى الطبقة الخارجية بالأم الجافية.

الورم السحائي ورم ينمو من الأغشية التي تحيط بالدماغ والحبل النخاعي تُعرَف باسم الأغشية السحائية. والورم السحائي لا يصيب الدماغ، لكنه قد يضغط على منطقة الدماغ والأعصاب والأوعية الدموية المجاورة. والورم السحائي أكثر أنواع الأورام شيوعًا التي تتكون في الرأس.

تنمو معظم الأورام السحائية ببطء شديد. حيث يمكن أن تنمو على مدار عدة سنوات من دون أن تسبب ظهور أي أعراض. لكن قد تؤدي آثارها في أنسجة الدماغ أو الأعصاب أو الأوعية الدموية المجاورة إلى حدوث إعاقة خطيرة في بعض الأحيان.

تشيع الإصابة بالأورام السحائية لدى النساء. وغالبًا ما تُكتشف في المراحل العمرية المتأخرة. لكنها يمكن أن تحدث في أي مرحلة عمرية.

لأن معظم الأورام السحائية تنمو ببطء ومن دون ظهور أي أعراض في معظم الحالات، فإنه لا يلزم علاجها على الفور دائمًا. لكن تنبغي مراقبتها بمرور الوقت.

الأعراض

غالبًا ما يبدأ ظهور أعراض الورم السحائي ببطء. وقد يكون من الصعب ملاحظتها في البداية. وقد تعتمد الأعراض على مكان الورم السحائي في الدماغ. ونادرًا ما يُصيب العمود الفقري.

تشمل الأعراض الآتي:

  • التغييرات في الرؤية، مثل الرؤية المزدوجة أو تغيُّم الرؤية.
  • الصداع الذي يكون أسوأ في الصباح.
  • فقدان السمع أو طنين بالأذنين.
  • فقدان الذاكرة.
  • فقدان الشم.
  • نوبات الصرع.
  • ضعف في الذراعين أو الساقين.
  • صعوبة الكلام.

متى تزور الطبيب؟

تظهر أغلب أعراض الورم السحائي ببطء، إلا أنه يحتاج إلى الرعاية على الفور في بعض الأحيان.

اطلب رعاية الطوارئ إذا شعرت بأي مما يأتي:

  • نوبات صرع مفاجئة.
  • تغيرات مفاجئة في الرؤية أو الذاكرة.

حدد موعدًا طبيًا لزيارة اختصاصي الرعاية الصحية إذا كانت لديك أعراض مستمرة تثير قلقك، مثل الصداع الذي يزداد سوءًا بمرور الوقت.

في كثير من الأحيان، لا تُكتشَف الأورام السحائية إلا من خلال الفحوصات التصويرية التي تُجرى لأسباب أخرى، نظرًا إلى أنها لا تسبب أي أعراض ملحوظة.

الأسباب

أسباب الإصابة بالورم السحائي غير معروفة. يعرف الخبراء أن شيئًا ما يغيّر بعض الخلايا الموجودة في الأغشية السحائية. وهذه التغيرات تجعل الخلايا تتضاعف بمعدل لا يمكن السيطرة عليه. ويؤدي ذلك إلى الإصابة بالورم السحائي.

التعرض للإشعاع في مرحلة الطفولة هو عامل الخطر البيئي الوحيد المعروف الذي يؤدي إلى الإصابة بالورم السحائي. لا توجد أدلة قوية تثبت أن الأورام السحائية تحدث بسبب استخدام الهواتف الخلوية.

عوامل الخطورة

تتضمن عوامل الخطورة للإصابة بالورم السحائي ما يأتي:

  • العلاج بالإشعاع. قد يزيد العلاج الإشعاعي الذي يشمل الرأس خطرَ الإصابة بالورم السحائي.
  • الهرمونات الأنثوية. تكون الإصابة بالأورام السحائية أكثر شيوعًا لدى النساء. ما قد يعني أن الهرمونات الأنثوية ربما تؤدي دورًا في الإصابة. أشارت بعض الدراسات أيضًا إلى وجود صلة بين سرطان الثدي واحتمالية الإصابة بالورم السحائي بسبب التأثير الهرموني. ومن هذه الأبحاث ما يشير إلى إمكانية أن تؤدي زيادة استخدام وسائل تنظيم النسل الفموية والعلاج بالبدائل الهرمونية إلى زيادة خطر نمو الورم السحائي.
  • الإصابة بمرض وراثي في الجهاز العصبي. يزيد مرض الورام الليفي العصبي من النوع 2 النادرُ من احتمالية الإصابة بالورم السحائي وغيره من أورام الدماغ.
  • السُمنة. إنَّ مؤشر كتلة الجسم المرتفع (BMI) أحد عوامل الخطورة المرتبطة بالإصابة بكثير من أنواع السرطان. وتوصَّلت عديد من الدراسات الموسَّعة إلى أن الإصابة بالأورام السحائية تشيع أكثر بين الأشخاص المصابين بالسُمنة. ورغم ذلك فإن العلاقة بين السُمنة والأورام السحائية ليست واضحة.

المضاعفات

يمكن أن يسبب الورم السحائي وعلاجه مضاعفات على المدى الطويل. وغالبًا ما يتضمن العلاج الجراحةَ والعلاج الإشعاعي. قد تتضمن المضاعفات الآتي:

  • صعوبة في التركيز.
  • فقدان الذاكرة.
  • تغيرات في الشخصية.
  • نوبات الصرع.
  • الضعف.
  • تغيرات في الحواس.
  • صعوبة في التواصل.

يمكن أن يعالج اختصاصي الرعاية الصحية بعض المضاعفات، ويحيلك إلى اختصاصيين لمساعدتك على التأقلم مع المضاعفات الأخرى.

التشخيص

يظهر فحص التصوير المقطعي المحوسب (CT) الإصابة بالورم السحائي

يُظهِر هذا المسح باستخدام التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI) ذي التباين المحسَّن لرأس أحد الأشخاص وجود ورم سحائي. وقد زاد حجم هذا الورم إلى الحد الذي جعله ضاغطًا على أنسجة الدماغ.

قد يصعب تشخيص الورم السحائي نظرًا إلى بُطء تقدمه في أغلب الأحوال. كما قد تكون أعراضه خفية ومُتلبسة مع حالات صحية أخرى أو علامات الشيخوخة.

إذا اشتبه اختصاصي الرعاية الصحية في إصابتك بورم سحائي، فقد يحيلك إلى طبيب متخصص في حالات الدماغ والعمود الفقري، (طبيب الأعصاب).

ويشخص طبيب الأعصاب الورم السحائي من خلال الفحص العصبي يتبعه اختبار تصويري باستخدام صبغة تباين مثل:

  • الفحص بالتصوير المقطعي المحوسب (CT). تَستخدمُ فحوصات التصوير المقطعي المحوسب الأشعة السينية التي تُكوّن صورًا مقطعيةً من الصورة الكاملة للدماغ. وتُستخدَم أحيانًا صبغة تحتوي على اليود لتوضيح الصورة.
  • الفحص بالتصوير المقطعي المحوسب (MRI). تُستخدمُ موجاتٌ لاسلكيةٌ ومجالٌ مغناطيسيٌّ، أثناء هذه الفحوصات التصويرية، لتكوين صور مقطعية لبنية الدماغ. توفر فحوصات التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI) صورًا تفصيلية أكثر للدماغِ والأورام السحائية.

في بعض الأحيان، قد تكون هنا حاجة إلى إرسال عينة من الورم (خزعة) إلى المختبر لفحصها واستبعاد الأنواع الأخرى من الأورام وتأكيد تشخيص الورم السحائي.

المعالجة

يتوقف علاج الورم السحائي على عدة عوامل، منها:

  • حجم الورم السحائي ومكانه.
  • معدل نمو الورم.
  • العمر والحالة الصحية العامة.
  • أهداف العلاج.

نهج التريث

لا يحتاج كل مَن يُصاب بالورم السحائي إلى العلاج على الفور. وقد لا يحتاج الورم السحائي الصغير بطيء النمو الذي لا يسبب أي أعراض إلى العلاج.

إذا كانت الخطة ألا تخضع لعلاج الورم السحائي، فمن المرجح أن تخضع لفحوصات الدماغ في أوقات مختلفة لتقييم الورم السحائي والبحث عن مؤشرات المرض التي تشير إلى نموه.

إذا اكتشف الطبيب أن الورم السحائي ينمو ويجب علاجه، فتتوفر لديك خيارات علاج عديدة.

الجراحة

إذا سبب الورم السحائي ظهور أعراض أو مؤشرات تدل على نموه، فقد يقترح اختصاصي الرعاية الصحية إجراء جراحة.

يستأصل الجراحون الورم السحائي بالكامل. لكن نظرًا إلى احتمالية وجود الورم السحائي بالقرب من مكونات حساسة في الدماغ أو الحبل النخاعي، لا يكون استئصال الورم بالكامل ممكنًا في جميع الحالات. وحينها يستأصل الجراحون أكبر قدر ممكن من الورم السحائي.

يعتمد نوع العلاج الذي قد تحتاج إليه بعد الجراحة على عدة عوامل.

  • إذا لم يتبقَّ أي أثر مرئي للورم، فلن تحتاج إلى أي علاج آخر. لكن ستخضع لفحوصات تفقدية من وقت إلى آخر.
  • إذا كان الورم حميدًا ولم يتبقَّ منه إلا جزء صغير، فقد يقترح اختصاصي الرعاية الصحية إجراء فحوصات تفقدية فقط. ويمكن معالجة بعض الأورام الصغيرة المتبقية باستخدام أحد أشكال العلاج الإشعاعي الذي يُسمى الجراحة الإشعاعية التجسيمية.
  • إذا كان الورم غير منتظم أو سرطانيًا، فسوف تحتاج على الأرجح إلى العلاج الإشعاعي.

قد تصاحب الجراحة مخاطر كالعَدوى والنزيف. وتختلف المخاطر المصاحبة للجراحة باختلاف موضع الورم السحائي. على سبيل المثال، يمكن أن تؤدي جراحة استئصال الورم السحائي من حول العصب البصري إلى فقدان البصر. اسأل الجراح عن المخاطر المصاحبة للجراحة.

العلاج الإشعاعي

إذا تعذر استئصال الورم السحائي بأكمله جراحيًا، فقد يقترح اختصاصي الرعاية الصحية العلاج الإشعاعي بعد الجراحة أو بدلاً منها.

إن الهدف من العلاج الإشعاعي تدمير أي خلايا متبقية من الورم السحائي وتقليل فرصة تكرار الإصابة به. ويُستخدم في العلاج الإشعاعي جهاز كبير لتوجيه حزم عالية الطاقة إلى خلايا الورم.

يؤدي التقدم في العلاج الإشعاعي إلى زيادة جرعة الإشعاع على الورم السحائي مع تقليل تعرض الأنسجة السليمة للإشعاع. وتتضمن أنواع العلاج الإشعاعي للأورام السحائية ما يأتي:

  • الجراحة الإشعاعية التجسيمية (SRS). يهدف هذا النوع من العلاج الإشعاعي إلى توجيه عدة حزم إشعاعية قوية إلى نقطة محددة. وعلى الرغم مما يوحي به الاسم، لا تتضمن الجراحة الإشعاعية استخدام المشارط أو إحداث جروح. وغالبًا ما تُجرى الجراحة الشعاعية في العيادات الخارجية في غضون ساعات قليلة. قد يتوفر خيار الجراحة الإشعاعية للمصابين بالأورام السحائية التي لا يمكن استئصالها بالجراحة التقليدية، أو الأورام السحائية التي تكررت الإصابة بها رغم علاجها.
  • العلاج الإشعاعي التجسيمي المجزأ (SRT). يوجِّه هذا النوع الإشعاع على هيئة جرعات صغيرة مع مرور الوقت، مثل جرعة واحدة من العلاج يوميًا لمدة 30 يومًا. وقد يُستخدم هذا النهج لعلاج الأورام الكبيرة للغاية التي لا يمكن علاجها عن طريق الجراحة الإشعاعية، أو تلك الموجودة في منطقة لا تكون فيها الجراحة الإشعاعية قوية جدًا، مثل المنطقة القريبة من العصب البصري.
  • العلاج الإشعاعي منظَّم الشدة (IMRT). يستخدم هذا النوع برنامج الحاسوب لتقليل شدة الإشعاع ليستهدف موقع الورم السحائي. ويمكن استخدام هذا النهج لعلاج الأورام السحائية الموجودة بالقرب من أجزاء الدماغ الحساسة أو الأورام التي تتخذ شكلاً معقدًا.
  • العلاج بالإشعاع البروتوني. يستخدم هذا النوع البروتونات النشطة إشعاعيًا التي تستهدف الورم مباشرةً. ويقلل من الضرر الذي يلحق بالأنسجة المحيطة بالورم.

الأدوية

نادرًا ما يُستخدم العلاج الدوائي، المعروف أيضًا باسم العلاج الكيميائي، لعلاج الأورام السحائية. ولكن يمكن استخدامه في حال عدم استجابة الورم السحائي للجراحة أو الإشعاع.

ولا يوجد نهج للعلاج الكيميائي مستخدم على نطاق واسع لعلاج الأورام السحائية. ولكن يدرس الباحثون نُهجًا استهدافيّة أخرى.

الطب البديل

لا تعالج علاجاتُ الطب البديل الورمَ السحائي. لكن بعضها قد يساعد في تخفيف الآثار الجانبية للعلاج. أو ربما تساعد على تحمل التوتر الناتج عن الورم السحائي.

تشمل علاجات الطب البديل التي قد تكون مفيدة ما يأتي:

  • الوخز بالإبر.
  • التنويم المغناطيسي.
  • التدليك.
  • التأمل.
  • العلاج بالموسيقى.
  • تمارين الاسترخاء.

ناقِش الخيارات المتاحة مع اختصاصي الرعاية الصحية.

التأقلم والدعم

تشخيص الإصابة بالورم السحائي يمكن أن يعيق حياتك اليومية. فيتعين عليك زيارة الأطباء والجراحين في إطار الاستعداد للعلاج. وللتأقلم مع هذا الوضع، يمكن تجربة النصائح التالية:

  • تعرَّف على كل المعلومات الممكنة عن الأورام السحائية. اطلب من أعضاء فريق الرعاية الصحية التوصية بمصادر يمكنك من خلالها التعرُّف على المزيد عن الأورام السحائية وخيارات العلاج. اذهب إلى أقرب مكتبة عامة، واطلب من أمينها مساعدتك على العثور على مصادر جيدة للمعلومات، بما في ذلك المصادر عبر الإنترنت.

    ودوِّن الأسئلة التي تريد طرحها في موعدك التالي مع اختصاصي الرعاية الصحية. فكلما عرفت أكثر عن حالتك، كنت أكثر قدرة على اتخاذ القرارات العلاجية.

  • تكوين شبكة دعم. قد يساعدك وجود شخص ما للتحدث معه عن مشاعرك. ويشمل الأشخاص الآخرون الذين يمكنهم تقديم الدعم الاختصاصيين الاجتماعيين واختصاصيي علم النفس. اطلب من مزود الرعاية الصحية أن يحيلك إلى أحدهم. تحدث إلى رجال الدين أو غيرهم من الرموز الروحية.

    وقد يساعد أيضًا التحدث إلى أشخاص آخرين مصابين بالورم السحائي. فكر في الانضمام إلى مجموعة دعم، سواءٌ بالحضور الفعلي أو عبر الإنترنت. واسأل فريق الرعاية الصحية عن مجموعات الدعم الخاصة بأورام الدماغ والأورام السحائية الموجودة في منطقتك. أو تواصل مع الجمعية الأمريكية لأورام الدماغ.

  • اعتنِ بنفسك. اتبِع نظامًا غذائيًا غنيًا بالفاكهة والخضراوات. مارس بعض التمارين الرياضية المعتدلة يوميًا إذا سمح اختصاصي الرعاية الصحية بذلك. احصل على قسط كافٍ من النوم للشعور بالراحة.

    قلل من التوتر في حياتك. وركز على الأمور الأكثر أهمية. هذه التدابير ليست علاجًا شافيًا للورم السحائي. ولكنها قد تساعدك على الشعور بالتحسن أثناء فترة التعافي من الجراحة أو تساعدك على التكيف أثناء فترة العلاج الإشعاعي.

التحضير للموعد

يمكنك البدء بزيارة اختصاصي الرعاية الصحية الأساسي. وقد يحيلك إلى الاختصاصيين الذين يعالجون اضطرابات الدماغ، ويُسمون أطباء الأعصاب وجراحي الأعصاب.

إليك بعض المعلومات لمساعدتك على الاستعداد للموعد الطبي.

ما يمكنك فعله

  • اطلع على أي قيود ينبغي الالتزام بها قبل الموعد الطبي. تأكد قبل تحديد الموعد الطبي من السؤال عمَّا إذا كان هناك ما ينبغي فعله قبل الموعد مثل تقييد حميتك الغذائية.
  • دوّن أي أعراض لديك، بما في ذلك الأعراض التي قد تبدو غير مرتبطة بالسبب الذي حددت الموعد الطبي من أجله، ووقت بدء ظهورها.
  • اكتب المعلومات الشخصية الأساسية، بما في ذلك أي أسباب للتوتر الشديد أو التغيرات الحياتية التي حدثت مؤخرًا.
  • جهّز قائمة بجميع الأدوية أو الفيتامينات أو المكملات الغذائية التي تتناوَلها، بما في ذلك الجرعات.
  • اصطحب معك أحد أفراد العائلة أو صديقًا، إن أمكن. إذ يمكن أن يساعدك الشخص الذي سيرافقك على تذكّر المعلومات التي تحصل عليها.
  • دوِّن الأسئلة التي ترغب في طرحها على اختصاصي الرعاية الصحية.

سيُساعدك تجهيز قائمة بالأسئلة على الاستفادة القصوى من وقتك. تشمل بعض الأسئلة الأساسية التي يمكنك طرحها عن الورم السحائي ما يلي:

  • هل الورم السحائي الذي لدي سرطاني؟
  • ما حجم الورم السحائي لدي؟
  • هل الورم السحائي لدي ينمو؟ وما سرعة نموه؟
  • ما العلاجات التي تقترحها؟
  • هل أحتاج إلى علاج الآن؟ أو من الأفضل الانتظار والترقب؟
  • ما المضاعفات المحتملة لكل علاج؟
  • هل توجد مضاعفات على المدى الطويل ينبغي أن أعرفها؟
  • هل ينبغي لي استشارة طبيب آخر؟ هل يمكنك اقتراح اختصاصي أو مستشفى لديه خبرة في علاج الأورام السحائية؟
  • هل هناك أي منشورات أو مطبوعات أخرى يمكنني الحصول عليها؟ ما المواقع الإلكترونية التي توصيني بزيارتها؟
  • هل أحتاج إلى اتخاذ قرار بشأن العلاج على الفور؟ إلى متى يمكن أن أنتظر؟

تأكد من طرح كل الأسئلة التي تدور في ذهنك.

Last Updated: April 17th, 2024